أطلال «سیلک» الأثریّة تنقب عن التطوّرات الثّقافیّة فی الألف الرّابع قبل المیلاد
أطلال «سیلک» الأثریّة تنقب عن التطوّرات الثّقافیّة فی الألف الرّابع قبل المیلاد
إقرأ المزيدأطلال «سیلک» الأثریّة تنقب عن التطوّرات الثّقافیّة فی الألف الرّابع قبل المیلاد
إقرأ المزيدرسالة مدیر جامعة «کاشان» الحکومیّة إلی الطلاب فی بدایة السّنة الدراسیّة الجدیدة 2015
إقرأ المزيد3 آلاف طالباً و طالبة إلتحقوا بجامعة کاشان فی العام الدّراسیّ الجدید 2015
إقرأ المزيدالتقی مدیر الجامعة،الدکتور زراعت مع سعادة السفیر الإکوادوری فی إیران و مدیرة لجنة التّعلیم فی البرلمان الإکوادوری
إقرأ المزيدجامعة کاشان ستخطو خطوات إیجابیّة فی مجال تنمیة السیاحة
إقرأ المزيدأمینة عام لشرکة«باریج إسانس»: إنتاج الأدویة الحدیثة ینحدر من مشاریع مبدعة یقدّمها أساتذة الجامعات و نوابغ العلم
إقرأ المزيدإنّ عدد الإحالات و الإرجاعات إلی مقالات و کتب هولاء الثلاثة هو المعیار الأساس لهذا الإختیار
إقرأ المزيدأنّ سماحته قدّم إقتراحا سدیدا لتأسیس المرکز التقنی و سیکون بعون الله هذا المعهد ملتقی الخلق و الإبداع و ریادة الأعمال للأستاذة الآکادیمیین و الباحثین و النوابغ
إقرأ المزيدأعلن«علی محمد ألماسی» المدیر التنفیذی للجنة التنمیة بجامعةکاشان أنّه ستبدأ المرحلة الثانیة من عملیة بناءکلیة القانون بدعم کامل من المهندس سعیدی فی مساحة قدرها 2500 مترا مربعا مضیفا أنّه تمّ التوقیع علی عقد البناء و بدأت عملیّة صنع الإطارات الحدیدیة للبنایة و من المرتقب إکمال البناء فی السبتمبر المقبل.و أضاف سماحته قائلا:« إنّ التکالیف اللازمة لعملیّة البناء و إکماله ستبلغ حوالی 30 میلیار ریال یدفعها المهندس سعیدی تماما». و أردف :«أنّ المرحلة الأولی من عملیة بناء کلیة القانون اکتملت السنة الماضیة فی مساحة قدرها 3500 مترا مربّعا حیث بلغت تکالیف البناء حوالی 35 میلیار ریال دفعها المهندس سعیدی بأکملها».
إقرأ المزيدأعلن الأستاذ الدکتور مسعود صلواتی نیاسر ،عمید مرکز أبحاث العلوم و تقنیات النانو بجامعة کاشان أنّنا نهدف بإقامة هذه الدورات التدریبیة إلی تعرّف الطلبة علی مناهج التسویق فی مجال النانو و تمکنهم علی إستخدام هذه التقنیة فی المشاریع التطبیقیة إضافة إلی إطّلاعهم علی مفهوم ریادة الأعمال و إدارة الأعمال و حق التملک الفکری حیث یمهد لهم الطریق فی إختیار الرسائل و الأطاریح الجامعیة التطبیقیة فی مواضیع نافعة لأصحابها و للمجتمع.
إقرأ المزيد